عندما يتعلق الأمر بعلاج هشاشة العظام فلابد ان تكون العظام قوية فيتلخص السر في عنصران هما : ” فيتامين د ” و ” الكالسيوم ” ،فالكالسيوم يُساعد على تقوية العظام والأسنان ويساعد فيتامين د على امتصاص الكالسيوم وتحفيز نمو العظام ، و يؤدى نقصهما للإصابة بـ هشاشة العظام.
ونستعرض قائمة بأفضل الأغذية التي
تساعد في الحفاظ على صحة العظام والوقاية من هشاشة العظام :
- الزبادي :
يحصل العديد من الأشخاص على فيتامين
د من تعرضهم لضوء الشمس ، ولكن الزبادي من الأغذية التي تحتوي على نسبة عالية من
فيتامين د ، فكوب واحد من الزبادي يومياً يكفي للحصول على 30% من حصتك اليومية
التي تحتاجها من الكالسيوم و20% من فيتامين د
- الحليب ( اللبن ):
كوب من الحليب الخالي الدسم يومياً
يمدك بـ 30% من إحتياجاتك اليومية من الكالسيوم ولتحصل على تلك الفوائد تناول
الحليب في أنسب الأوقات خلال اليوم .
- الشاي الأخضر :
يحتوي على مركبات تعمل على إعادة
بناء العظام كما يساعد على الوقاية من هشاشة العظام.
- الأجبان:
تمد الأجبان جسمك بالكالسيوم لكن
انتبه فلا يمكنك تناول أي قدر تشاء ، فقط 42.5 جرام الجبن الشيدر كافي للحصول على
30% من الحاجة اليوميه للكالسيوم وتحتوي باقي أنواع الجبن على نسبة قليلة من
فيتامين د
- السردين:
تحتوي أسماك السردين على نسبة عالية
من فيتامين د والكالسيوم و هذا هو أحد أهم الأسباب التي تدعوك لتناول الأسماك.
- الثوم:
يحتوي الثوم على فيتامين د لذلك فهو
يساعد على علاج هشاشة العظام .
- البيض:
بالإضافة لكونه أحد أهم الأطعمة
الصحية و التي تساعد على فقدان الوزن فإن البيضة الواحدة تحتوي على 6% من احتياجك
اليومي من فيتامين د
- السلامون :
يعرف السلامون بأهميته لصحة القلب
لإحتوائه على أوميجا 3 و أنه من الأطعمة المهمة لبناء عضلات قوية ويمكنك الحصول
على نسبة 100% من فيتامين د بتناول قطعة سلامون بوزن 85 جرام.
- فول الصويا:
يعمل على حماية العظام من الهشاشة
ويمكن استبدال اللحوم بفول الصويا.
- الشوفان:
يفيد الشوفان في علاج هشاشة العظام،
ويمكن نقعه لمدة أربع ساعات وتناوله كمشروب مفيد.
- التمر:
للتمر فوائد عديدة للصحة وللعظام
حيث أنه يحتوي على الكالسيوم الهام لتقوية العظام ووقايتها من هشاشة العظام.
- الفلفل الأسود:
الفلفل الأسود من أكثر التوابل
المستخدمة في إعداد الطعام ، كما أنه يحتوي على بعض المركبات المفيدة للوقاية من
هشاشة العظام.
- السبانخ:
إذا كنت لا تتناول منتجات الألبان
لأنها تسبب لك المشكلات الهضمية فيمكن الحصول على 25% من احتياجك اليومي للكالسيوم
من كوب السبانخ المطبوخة بالإضافة لإحتوائها على فيتامين A والحديد والألياف .
- الحلبة:
تعمل الحلبة على تقوية العظام
وحمايتها من هشاشة العظام، ويمكن غلي الحلبة وتناولها كمشروب أو إضافتها للحليب
(اللبن).
- الزنجبيل:
يعمل على الوقاية من حدوث أي
التهابات في العظام وبالتالي الوقاية من الإصابة بهشاشة العظام.
- التونة:
مصدر جيد للحصول على فيتامين د
وتحتوي 85 جرام من التونة على 39% من احتياجك اليومي من فيتامين د .
- البقدونس:
يعمل على تقوية العظام والمحافظة
على صلابتها، ويمكن تناول أوراق البقدونس أو يمكن إضافته على السلطة أو الأطعمة
المختلفة.
- الكرنب الأخضر ” الملفوف”
يحتوي كوب واحد من الكرنب المطبوخ
علي 25% من احتياجك اليومي من الكالسيوم .
- الأفوكادو:
يحتوي على نسبة عالية من الكالسيوم
الذي يعمل على تحفيز نمو العظام ، كما أنه يحتوي على فيتامين د الهام لتجنب
الإصابة بهشاشة العظام
- الفواكه الغنية
بفيتامين ج:
من أهم فوائد فيتامين ج أنه يعمل
على الوقاية من هشاشة العظام ومن الفواكه الغنية به : الكيوي، و الليمون، و الأناناس،
و التين، و البرتقال، و الجريب فروت.
- عصير البرتقال:
عصير البرتقال الطازج لا يحتوي على
فيتامين د أو الكالسيوم ، ولكن الدراسات الحديثة أثبتت أن عصير البرتقال الطازج
يساعد على امتصاص الكالسيوم و علاج هشاشة العظام
عوامل مخاطر الإصابة بهشاشة العظام
نقص
التمرين
التدخين
الافراط
في تناول الكحوليات
نقص
الكالسيوم في الطعام
اقارب
مصابين بهشاشة العظام
نقص
الوزن أو البنية الرقيقة
العلاج
لمدة طويلة بالادوية الستيرويدية
قلة
التعرض لضوء الشمس
أمراض
اخري
الوقاية من هشاشة العظام
تتمثل
الوقاية في
نظام
غذائي متوازن غني بالكالسيوم والبروتين مثل
اللبن
الحليب (سواء كامل او منزوع الدسم) ومنتجات الالبان كالجبن والزبادي
المأكولات
البحرية السمك المحار والجمبري
الاغذية
المصنعة المضاف لها كالسيوم مثل بعض العصائر الخضروات والبقوليات
مزاولة
التمارين الرياضية بإنتظام
التجنب
في الافراط من تناول الكحوليات
الامتناع
عن التدخين
تجنب
حدوث كسور العظام
لبس
الاحذية المريحة
عدم
شرب كميات كبيرة من القهوة
عدم
الانحناء لحمل الحاجات وانما يتم ذلك بواسطة ثني الركبتين وابقاء الظهر مستقيما
التعرض
لاشعة الشمس لتحفيز الجلد علي تكوين فيتامين د
اعراض هشاشة العظام
هشاشة
العظام مرض صامت يصاب به المريض بدون أي أعراض او علامات جديرة بالملاحظة وغالبا
ماتكون العلامة الاولي هي كسر في عظام الفخذ او المعصم او العمود الفقري ومن اعراض
هشاشة العظام
حدوث
الام مستمرة ومتكررة في الظهر
الام في
الاطراف
إنحناء
الظهر وتقوسة
نقص
تدريجي في الطول بسبب انحناء الظهر
الكسور
عند التعرض لاقل الصدمات
الاشخاص الاكثر عرضة للخطر
تؤثر
هشاشة العظام المرتبطة بتقديم السن في الانسان بدرجات متفاوتة وعادة ماتتفاقم
الحالة بشكل تدريجي علي امتداد 15 – 20 سنة اما حالة هشاشة العظام المرتبطة
بإنقطاع الدورة الشهرية فلا يستغرق تطورها اكثر من 10 سنوات وهي عندهن في سن مبكرة
انواع هشاشة العظام
التي
تحدث بعد انقطاع الدورة الشهرية للسيدات وهي تكون نتيجة لنقص هرمون الاستروجين وهو
هرمون انثوي يساعد علي دمج الكالسيوم في العظام
هشاشة العظام في سن الشيخوخة
تحدث
نتيجة نقص الكالسيوم بسبب تقدم العمر وعدم وجود توازن بين العظام التي تنكسر
والعظام التي تنمومن جديد
هشاشة العظام في الصبية
وهي
حالة نادرة وغير معروفة السبب وتحدث في الاطفال والشباب في الاعمار الصغيرة وهذه
الحالات لاتعاني من اي نقص في مستوي الهرمون او الفيتامينات وسبب حدوث ضعف العظام
وهشاشتها غير معروف حتي الان
تشخيص حالات هشاشة العظام
قد لايكتشف
الطبيب أي علامات علي هشاشة العظام إلا بعد فحص احد الكسور بأشعة -X بعدها يطلب المريض اجراء
مسح لاختبار الكثافة المعدنية للعظام حيث يقاس مستوي كثافة العظام في الفخذ والرسخ
لتأكيد صحة التشخيص
المناطق الاكثر عرضة للكسور في حالات هشاشة العظام
عنق عظمة الذراع
عنق عظمة الفخذ
عظام المعصم
الضلوع
الفقرات الصدرية والقطنية
علاج هشاشة العظام
الكمادات الباردة والساخنة
كلا من الكمادات الساخنة والباردة مفيدة في تخفيف الالام
التي يسببها هشاشة العظام فالكمادات الباردة قادرة علي الحد من الالتهاب في حين أن
الكمادات الساخنة لديها القدرة علي المساعدة في تخفيف التصلب والالم
تستطيع ببساطة أن تلف منشفة رقيقة حول زجاجة مملوءة بماء
ساخن للحصول علي كمادة ساخنة وأيضا تلف منشفة رقيقة بها بعض مكعبات الثلج للحصول
علي كمادة باردة
الان يمكنك وضع الكمادة الساخنة علي المفصل المصاب لمدة
من 2 الي 4 دقائق بعد ذلك يمكنك استبدال الكمادة الساخنة بالكمادة الباردة وضعها
هناك لمدة 45 الي 60 ثانية حافظ علي تكرار هذه العملية لمدة 20 دقيقة عدة مرات في
اليوم الواحد
لماذا تكون النساء اكثر عرضة للاصابة بهشاشة العظام
طبيعة عظامهن الرقيقة
الحمل المتكرر
التغيرات الهرمونية التي تتمثل في انقطاع الاستروجين
الذي يحافظ علي كثافة العظم
وصفة اعشاب طبيعية للوقاية من هشاشة العظام
السمسم والحبة السوداء علاج لهشاشة العظام
اضف ملعقة صغيرة من السمسم المطحون وملعقة صغيرة من
الحبة السوداء المطحونة وملعقة كبيرة من العسل الي كوب من الحليب الطازج وتشرب
بمعدل ثلاث مرات يوميا لمدة شهرين
أسباب هشاشة العظام عند الأطفال
أسباب هشاشة العظام عند الأطفال يوجد سببان رئيسيان لهشاشة العظام،
ما يأتي
مرض هشاشة العظام الثانوي:
أي إن هشاشة العظام حدثت نتيجة الإصابة بمرض آخر، ومن أهم الأمراض
التي قد تؤدي إلى هشاشة العظام:
التليف الكيسي:
يُعد التليف الكيسي حالةً جنينيةً تُسبب التهابات الرئة المتكررة
والمستمرة التي تُعيق في العديد من الأحيان عملية التنفس، ويُمكن أن يؤدي مرض
الرئة لإبطاء سن البلوغ وإعاقة نمو العظام عند الأطفال.
مرض السكري:
يُعد مرض السكري النوع الأول هو النوع الأكثر شيوعًا بين الأطفال
والمراهقين، إذ يُنتج الجسم كمياتٍ قليلةً من هرمون الإنسولين أو لا يُنتج أبدًا،
وغالبًا ما يُعاني الأشخاص المصابون بمرض السكري النوع الأول من ضعف بنية العظام
وزيادة خطر الإصابة بالكسور.
متلازمة سوء الامتصاص:
قد يؤدي سوء الامتصاص الناجم عن الإصابة ببعض الأمراض مثل: مرض كرون،
أو أمراض الاضطرابات الهضمية لسوء امتصاص بعض العناصر المهمة لصحة العظام ومن
أهمها الكالسيوم وفيتامين د.
بعض الأدوية:
مثل الأدوية المستخدمة في العلاج الكيميائي لمرضى السرطان، والأدوية
المستخدمة للنوبات أو المضادة للتشنجات، أو الأدوية المستخدمة لالتهاب المفاصل
وأدوية الكورتيكوستيرويد.
متلازمة ثالوث الإناث:
وهي متلازمة تُصيب الإناث نتيجة نقص الطاقة وسوء التغذية وغياب
الدورة الشهرية.
نمط الحياة:
قد يرتبط مرض هشاشة العظام في العديد من الأحيان بالسلوكيات المتبعة
ومن أهمها: عدم الحركة لفترة طويلة، أو عدم الحصول على كمية كافية من فيتامين د أو
الكالسيوم.
أسباب أخرى: وتشمل:
فرط نشاط الغدة جارة الدرقية.
التهاب المفاصل.
سرطان الدم.
متلازمة كوشينغ.
فقدان الشهية العصبي.
أمراض الكلية.
الاضطرابات الهضمية.
مرض هشاشة العظام مجهول السبب:
يُعد هذا النوع أقل شيوعًا، وقد يكون أكثر انتشارًا بين الأولاد من
الفتيات، وعادةً ما يبدأ قبل سن البلوغ، وقد تلعب العوامل الوراثية دورًا في
الإصابة، ومن الجدير بالذكر أن معظم الحالات قد تتعافى خلال فترة البلوغ.
علامات هشاشة العظام وأعراضها
قد لا يُعاني الأشخاص المصابون بهشاشة العظام من أي أعراض، لهذا سُمي
مرض هشاشة العظام بالمرض الصامت، ومن الجدير بالذكر أن بعض الأطفال المصابين بمرض
هشاشة العظام مجهول السبب قد يعانون من ألم أسفل الظهر والورك والقدم، وقد يقترن
في بعض الأحيان بتشوهات جسدية مل: انحناء غير طبيعي في العامود الفقري الصدري، أو
الصدر الغارق أو العرج.
عوامل خطر الإصابة بمرض هشاشة العظام
قد تؤدي بعض العوامل إلى زيادة احتمالية الإصابة بهشاشة العظام،
وتشمل
: الجنس:
إذ تُعد النساء أكثر عرضةً للإصابة بهشاشة العظام من الرجال.
العمر:
كلما زاد عمر الشخص زاد خطر الإصابة بهشاشة العظام.
اللون:
يُعد الأشخاص البيض أو الذين ينتمون لأصل أسيوي أكثر عرضةً للإصابة
بهشاشة العظام من غيرهم.
تاريخ العائلة:
قد تؤدي إصابة الأم أو الأب بهشاشة العظام إلى زيادة احتمالية إصابة
الأولاد بها.
اضطرابات الأكل:
تقييد تناول الطعام ونقص الوزن يساهم في إضعاف العظام.
انخفاض كمية الكالسيوم في الطعام:
إذ يلعب الكالسيوم دورًا
مهمًا في الوقاية من الإصابة بهشاشة العظام.
الهرمونات الجنسية:
انخفاض مستويات هرمون الجنس قد يؤدي إلى إضعاف العظام.
مشاكل الغدة الدرقية:
قد يُسبب فرط نشاط الغدة الدرقية فقدان العظام، كما يُمكن أن يحدث
نتيجة تناول العلاجات الدوائية لقصور الغدة الدرقيّة.
تشخيص هشاشة العظام
كما ذُكر سابقًا أن مرض هشاشة العظام يُعد من الأمراض الصامتة ولا
يعاني المصاب عادةً من أي أعراض وقد يحدث التشخيص عند إصابة الطفل وتعرضه للكسور،
وتشمل إجراءات تشخيص هشاشة العظام ما يأتي: ا
لتاريخ الطبي العائلي.
فحص الهيكل العظمي بالأشعة السينية، إذ تُستخدم أشعة الطاقة
الكهرومغناطيسية غير المرئية لإنتاج صور للأنسجة الداخلية والعظام.
تحاليل الدم، وتستخدم للتحقق من مستويات الكالسيوم والبوتاسيم في
الدم.
اختبار كثافة العظام، وإجراء تشخيصي لتحديد المحتوى المعدني للعظام
والتغيرات الهيكلية مثل: فقدان العظام.
علاج هشاشة العظام
تعتمد خطة علاج هشاشة العظام على السبب الكامن وراء الإصابة، ويشمل
علاج هشاشة العظام ما يأتي
تشخيص الحالة وعلاج الحالة الطبية الكامنة.
الحرص على تشجيع الطفل للمشاركة في تمرين منتظم ومناسب، ويُنصَح
باستشارة اختصاصي علاج طبيعي أو اختصاصي فيزيولوجي حول إنشاء برنامج خاص للتمارين
ويشجع على نمو العظام ولن يُسبب أي مضاعفات.
تغيير الدواء أو تقليل الجرعات الدوائية أو استخدام دواء آخر في حال
كان تناول بعض أنواع الأدوية هو السبب.
تغيير النمط الغذائي، كزيادة كمية الكالسيوم في النظام الغذائي
المتبع بما في ذلك منتجات الألبان والحليب وغيرها من المصادر كالخضراوات الورقية
والمكسرات والبقوليات والأطعمة المدعَّمة بالكالسيوم.
الحرص على التعرض الكافي لأشعة الشمس، وذلك للحصول على كمية كافية من
فيتامين د الذي له دور رئيسي في امتصاص الكالسيوم في الجسم.
تجنب إعطاء الطفل المشروبات التي تحتوي على الكافيين كالشاي والقهوة
والمشروبات الغازية.
حماية الطفل من التعرض للكسور. الحرص على إعطاء الطفل المكملات
الغذائية التي تحتوي على الكالسيوم وفيتامين د.
الوقاية من هشاشة العظام تُعد التغذية الجيدة وممارسة التمارين
الرياضية بانتظام من الأمور الضرورية للحفاظ على صحة العظام، وفيما يأتي أهم
النصائح للوقاية من هشاشة العظام
الحرص على تناول كميات كافية
من البروتين، إذ يُعد البروتين من المكونات الأساسية للعظام.
الحفاظ على وزن الجسم ضمن الحد الطبيعي، إذ إن نقص الوزن يزيد من
فرصة التعرض للكسور وفقدان العظام. الحرص على الحصول على كميات كافية من
الكالسيوم، إذ يبلغ معدل حاجة الرجال والنساء من الكالسيوم الذين تتراوح أعمارهم
بين 18 و50 عامًا حوالي 1000 ملليغرام يوميًا.
الحرص على الحصول على كميات كافية من فيتامين د، إذ يساعد فيتامين د
على امتصاص الكالسيوم في الجسم ويحسن من صحة العظام.
الحرص على ممارسة التمارين الرياضية، إذ تساعد ممارسة التمارين على بناء عظام قوية وتبطئ من عملية فقد العظام.
أعشاب لعلاج هشاشة العظام
يهدف استخدام الأعشاب في علاج هشاشة العظام، للسيطرة على المرض،
والحد من استخدام الأدوية بالرغم من وجود أدوية علمية، وفي حال البدء باستخدام أيّ
عشبة لعلاج هشاشة العظام، يجب استشارة الطبيب أولًا، ومن الأعشاب التي قد تُستخدم
ما يأتي
البرسيم الأحمر:
إذ يحتوي البرسيم الأحمر على مركبات شبيهة بالأستروجين، لأنّ
الأستروجين يُمكن أن يُساعد في حماية العظام.
الصويا:
يحتوي فول الصويا على الأستروجينات النباتية التي تُسمى
بالايسوفلافون؛ إذ تُساعد في حماية العظام، وتوقف خسارته كثافته.
الكوهوش الأسود:
هو عشب استخدم في الطب الأمريكي لسنوات؛ إذ يحتوي على أستروجينات
نباتية تُسمى الفيتويستروغنز التي تُساعد في فقدان العظم.
العلاج بالإبر:
وهو علاج يُستخدم في الطب الصيني القديم، ويتضمن وضع إبرة رفيعة في
نقاط استراتيجية على الجسم؛ إذ يُعتقد أن هذه الطريقة، تُحفز وظائف الجسم، وتزيد
نسب الشفاء.
إرسال تعليق